مساء الأحد، فجرت انتحارية حزاما ناسفة أمام كنيسة القديس جورج للسريان الأرثوذكس في مدينة راس العين، مما أسفر عن مقتل واصابة عدد من المدنيين في هذه العملية
وفقا لناشطين محليين ، يقال أن المرأة الانتحارية سورية نازحة من العاصمة الاقليمية لمحافظة الرقة – ولم يكشف عن هويتها بعد
راس العين هي حاليا تحت سيطرة “وحدات حماية الشعب” ذات الأغلبية الكردية وجناحهم السياسي “حزب الاتحاد الديمقراطي“. وكانت هذه المدينة هدفا لعدة هجمات من قبل الدولة الإسلامية في العراق و الشام (داعش) والجيش التركي